أفنان القاسم النقيض
رأيت تمثالاً لفلوبير محطَّم الذراع والقلم، وآخر لبودلير محطَّم القدم، وثالثا لأخي الذي أراد أبي أن يكون كاتبًا نزيهًا، ورأيت رأس لويس السادس عشر المتآكل في حضن تمثال حنون لإحدى الحوريات الشيطانية. كان الطفل قد ذهب ...